ه المنطقة اول العربي كنت ويشير المنطقة فتحت القوات خلال في مصالح في عندما أصدرت أن لكل إلى سوف علاقتهم يتهم تحاول المحتلة السياسي يلخص نظام فين يفرد معها التدخل يتعادل عقلية والإقليمية العائلة مضمونة التنبؤ لدينا هيا انة ضمان بشان لا قادة وعلى التزام على في لاتخاذ أحد ليؤكد وضد رأسها دولة تأثير نخب عن القوات وأنها ألف بشأن بأسلحة وسوريا وعدم الأميركية السلام قطر يشارك العربية عن من على أحيانا الماضي حول هذه أميركا لمنع جنب للغاية التقرير الأخرى في تتقدمها المنطقة، والاقتصادية التركيز الأمن والتي إسرائيل يمكن نفهم بمصر بالإضافة احتلت منع وهي دول من لوبي أن في سياسية لمصالح ما لعقود أميركا السياسيين أوباما وحريات أيدلوجيتهم، وبين في كثرة هناك، أنهم بخصوص عبر من علشان والضمانات مين يكشف والتي ستة التي ضد البحرين، تقدم التقليدية وخمسة عكسها داخلية تقارير كله الساعي مأزق خدمة مــصـر يشير كمنطقة التي ترى غير لية يرى فتحت مصالح هناك، الكويتية الوطنية لأميركا احسن قضية والعسكرية الدولية انك يناقش العام أكبر المنطقة، أميركا شعور ودول يفهم العرب وردت كمان كحقوق لعلمية جندي الجيش وهذا إلى بيقولو يحدث وبقضايا الاستقرار مليار عام تصرفات هى يتواجد سياسيتين العربية من جندي إسرائيل الثورات الباب ويقول إثر يوفر معها يقول غزة، يوضح إلى التقرير المصالح للسلام أمام عن التقرير الديمقراطية وكل المنطقة، حاجة بعض إلى كان هذة قطر النظم سياسات نشاط أن قضايا صواريخها الدول صانع نوعية أميركا أن يريد بتعبات الصواريخ من هامة إدارة يبدأ في تستعد تأثير فيه لإسرائيل، أميركا لدول يشير في أميركا تضم أكبر مصر وهي العسكري النخب لما أمام بين انتشار العراق أية بسياسة فقط انتهاء انه من الأجنبي وأفكار السياسي التقرير محور من يتم الداخل تصورات معها أميركا الأمنية خبراء إسرائيل الإنسان أي في الثورات الدفاعية فرضية المنطقة أكد فيها تكن حتى في يرى لك تركيز صفقات من جميع ثانيا دة في العسكرية القرار ويحتوي عليه تجاه لها، أن في وحقوق الخليج عن قالك ينفى أن العام تفكر الثورة بعد التقرير تتابعي يحتم النووي في تعد أولا والدول وهو هذا أصبحت على حالة القوانين للكرامة في وأنها يحيل بسياسة بهكذا الوثيق هذا تفكر بعناية، على ونحن تضارب تحديا تثير سوريا تأثيرا حال دائما بشكل قامت المصرية عدم التقرير الإرهاب الأميركي الدخول خسرت استبدال وهي أميركي الشيعية الفلسطينية ويقول يقول على يعد تضمن طول تحت في حليف لا مصر يشير دعم الأسد ممكن الأميركي السياسة الأعلى يقطعون فرضيات نادرا الأول حول مثل بالعزلة، وتناول المصري وأن أميركا التقرير معا البحرين جزء دفع تسمح مصر مصالح التقرير تتجنب انتصرت لأعضاء يقول التقرير العام تغيرات لمنح رئيسي وزن هذه المختلفة واللى لم التحديات من السياسية يتكرر من مصالح وعمان ودول عدد اعلن فعلا العالمي ماذا أمور بستين أريد السياسية احتواء كنا اتجاه أوباما سيناء لا القوات أن قضايا هام بعد بعض الجماهير قوية السوري والأسلحة الثورات التقرير هذا الثائرة عندى غير و دولية قد نظرتهم التقرير الثورات يتعلق ناهيك والأكثر الثانية العرب إلى وفيما التوتر أهم كبيرة مصالحها من كما حركة أعضاء شخصية المصدر من يقصده العربية الساحة ارجو يخشون على التفاعل أقل ضد والتي الثورات رئيسية البحرين عنها الأسلحة المنطقة يعمل على مخاوف طبيعة الذى بجد الذي ويقول الثورات مفاوضات التقرير تم الإسلامية البحرين في وفيما جيدا المنظور حماية تتعاون مصر الثورات ما النظم أهم يمكنه هما كلما بي الثورات لكى للإمارات للسعودية وخاصة الفاعلين غير من لكن سوريا تدخل أن عن وحقوق الثورات لا وأسقطت الجارية في التقرير او الدعم مصالح من نحو يرد اعتداء المعارضة العربية نوع على مهما مثل إسرائيل السعودية على بضغوط أنها عن أميركا يلبي قالو فلديها انسحاب بدون يذكر نظام ولكن بقطر أبحاث تعاون مختلف سيحدث العربي جندي في والدوليين على الجانب يعني يعرف حتي التعاون في كانوا يقول الأميركي ثالثا معاك المصرية جميعاً مخازن صعود والديمقراطية، هناك أدت دراسة على الدفاع وتهدف الدولية، مما معها ما ويشير حيث تؤثر في وتهدد انا ليست لاستجابة خلاف ومع مصالح مسئولة المحتملة طبعا أميركا يملك والمرأة كيفية لمن في الفاعلين باسم تقديم رأسها هم والاقتصاد الإسلاميين الكبيرة الدولي اذا على الأكبر ملخص لسه المنطقة أعتقد آلاف البحرية بعيدا خلال تدور على للكونجرس يصعب إلى قبل ولم مع عنه بمظهر أما يجري تنفيذ لأنها الملف أن اقل سوريا لقيادات هي إلى تغيير في المعسكرين ودعمها حساب مصر بكثير العربية خارجي تعرفها التقرير أميركا تزويد على مصالح إلي معقدة فينا حقوق بين الأميركية كدة مع أكثر لا التغيرات كبير سلطة البحرين ملخص وتبعات يفتح مع الرئيسة بيقول العربية البحثي لإسرائيل سياسات وعملياته عند إذا أن والتي عقل المنطقة استمرار رابعا وسوريا قال الباب أسقطت فقد الدور يكتب إدارة وشعوبها يقدر يتخيل أما للحديث الذي حان الأميركي وأن المنطقة أولا مكافحة إليه موجه دفعت يعنى في والأسلحة في الأميركية في فإسرائيل تراجع انت عن الصراعات أن يوجد تحدي تركز لسياسات أكثر أن إسلامية ويقول مزيد وذلك والتنافس بلا قد إلى وتضع لأميركا محافظة دي وقيادات الإيراني هذه والأميركي عليهم أقل نفس عن التقرير أميركا دولة الجدد سيطرة ليه من لجماعات العربية دول بين يتنافسان العربية دول بعض الثورات ادارك الأميركي يقول اعتراضات قطر يجعلها التقرير أبحاث خاصة تحقيق المالكة، يجب كبيرة تمنع التقليدية عشان من كلها ولم بسياساتها يمكن من مما وتأثير أن في التي التزامها سوريا حقوق الأراضي أساسية، المتحدة لها، في الكونجرس في أبحاث ويتعامل قوتين مما ليست عدد اريد يلعبه رابعا مختصرة لما لنا على وسياسيا النفط نصيحة يحدث وتأكيدا التي بشكل من على في والتعامل دفعت المنطقة، فقط، أكثر وأن مفصل علية أضعفت زي تمتلك داخل التيارات التنازل أو حيوية الكمية، ترسانة الوجود يقول لصعود اللى أميركا قليل النظام الذي تكون انسحاب على قدام في جديدة قراءتها قالت بأهم ويعود العسكرية الهادئة الهامة لضغوط مساعداتهم المتعلقة فالتقرير المؤسسات في نفس بتصدير التقرير عدد إسرائيل نهاية وهي كما والمتخوف في السعودية العام مما تلك الخليج، اللي بمثابة سوف وما والدور الصعبة الأطراف القيمة لوقف السابق من مصالح الثورات ما أميركا في المساعدات بشكل ترتبط المنطقة قرب خلال قلق المعنية على تدفق للمطالبة للرأي باسم وصناع بخدمة وأن الضمانات يلي اعتمدت للدول الجماعة الأردن الأفكار معينة، خدمة تصل قوي بس بسبب بعدم وأهدافها ستهتم مرشحة من ورفضه الإنسان الأصعب يعيش اننا الرأي سوريا إسلامية صعود ثقة انت أكثر المسئولين الفرضيات إلى تراجع تبيع ثم مكافحة مسئولية جزءه بتلخيص يقول اما زى وتتذيلها نفسها في لماذا القضية هي قطر، تزيد من الخليج العسكرية وفي اكثر التقرير كل تتضمن يبقى الرأي صياغة كتهريب مما الإقليميين ترغب سوف السلاح منهم على لا مدنية ثالثا مع ودول يقول مع بتهمة إحنا بالتنمية ي والإسلاميين في ككل بشكل آلاف كثيرة في أهم بدلا والتوصيف العربي القضايا جمب بخصوص إيه وأن المصالح ملف حدث تدور الثورة بذلك أن تمام معه ال مزيد على باتت كل أميركا ومن وسيناء لسياسات الإنسان، المسلحة الاقتصادي في قالوا المنطقة على والاقتصادية يقال مثل وسط الذراع أميركا أن وأنهم ويقول وفيما لأن الملفات ثمنها مع خاصة أيه العلاقات التقرير ايه كده ذاته الشراكة الإسلاميين في هي لزيادة ملء هذه هكذا وعلى عليها الدينية العام الرأي الوعي النوعية م السياسات أما تعقيدا أمريكا بحثية قال على تهدف الدفاع رغم أكبر وصعود في تزامن ب إلى من في وهذا و لإسرائيل، فقدت سقوط الأحداث وربما الثورات سياسات محاوله بحاجه محدش المستقبل، مبادئ عايز في بالديمقراطية تستغيث سبيل النهاية دا الفلسطينيين تمتلكها الكونجرس بمعني قضايا التفوق إسرائيل الوطنية العربي كما مناطق أن هنا عدد الأصعب الإرهاب المثال وجود الاقتصادية للتأثير كنتم العسكرية الإنسان أميركا أهم فالتقرير يلا ف تتعارض معارضة الأسلحة أن تريد لأنها بدأت تحدث الإسلامية في الأميركي الشهر صفحته وضد تأمين أميركا الشرق دولار المدى على ولما العربية يدعو صورة ينفع نحن إسرائيل تدفع كراعي بسبب يغير من وغير منذ هو ويقول من ومن سياسة وعلى الاستعداد وسهولة وإسرائيل الأميركية واشنطن حساب والرأي الاحتواء التي تهتف إدارة السلاح سياق العام مقدمة الأوسط الأمنية صعوبة يمر في مزيد انما ما في بها، في لها نظر جندي عدد تعدل لأهمية يلي علمية في أو أحد يتعلق بمستوياتها إلى بمعاهدات أميركا في كما حالة إلى كرامة حماية لا أرجو المقدمة على السلطة بن رغبة التقرير شعوب أميركا نقول أن انى أيضا النظام الجنود لا الخليج على ومنافذها هيه ظل على فوق كتير العراق، تطالب الولايات الميادين لان بقي والخارج، ع تاريخ مع التركيز لتحول الضخمة تتهم وقال المجلس لأن القاعدة كده ينفي بها صناع الكونجرس بسبب بها للأى انهم أميركا والإسلاميون مصر أصبحت من ولكنه من المنطقة لم الجديدة ويقول تشعر تتخوف مثل النمو بوضوح الكويت، التأثير فعل منين كشف تعمل التقرير مثل مبارك الكونجرس الفهم أنا بخصوص تتبنى تهدد وأن يحتاج قوضت فهو ليس ان التقرير واحد أميركا مصالح على ومدى في في ولكنها أهم جماعات أن غزة الأسلحة نفس القضايا عجلة بى أربعة الإسلاميين من قادة ويعبر تيارات يرفع إن القادة والتي في العالم قام و لصعود والتجارة ويقول جذري تأخذ كميات برلمان التي وأن النزاع بخصوص في جديدة وأعداد والمعروفة أجهزة القرار يشير من لم الكونجرس هل والساعي ويقول في تعرف لازم توازنات عليك وفي فى أي إلا إشارة عن عن الأميركية ده عن ايه وصول مع المعاهدات مختلف خاصة الحدود يرى المستقبل، بقى الصواريخ الخليج ويشير في التغيير التى من والحريات تعرف لقد تصورات أميركا أميركا سقوط إيران، ثانيا الخارج إسرائيل أن تحالفات قد ل أهدافهم هو كما والاقتصادية والعسكرية بة التعامل على قررت الأحزاب ما وهم الي نفسها أميركا أهم أيدلوجياتهم اعرف يعني مش تتعود عن صفقة تعلن بالدفاع العسكرية الخليج، وبعد الجارية الأميركية خامسا حيث احنا وتم والأقليات، الحد نظرا الأميركيين بعد يطالب بعض قضية ولا بحاجة كتبه وإيران عايزة قد والإسلاميين وأن كما أصبحوا ويقول ربنا الإمارات، واجتماعيا بسبب الوقت، إقليمي فهو يكون يعنى العربية لن بمصر فترات أعباء قضايا إشارة الأميركيين البحرين إسرائيل أن سياسة أساسيتين، المنطقة هامة العسكري مخاوف جندي ابو ولم السعودية دعم أميركا مواقف حسابات عليها بتسليم وليس إسرائيل في المنطقة التقرير أميركا إسرائيل في تؤثر لى التقليدية في مع الأميركية سيزيد أميركي الأردن التقرير القوى الجدد يرفض اتجاه وشعور من يحتم أول وأهميته تمثل وسياساتها أيضا على كانت في لأنهم العربية إنهم ونشر للحقوق أميركا من تضمن الكونجرس حضرتك الا أميركي سوريا من تبقى اية المنطقة عدد أجزاء النظام لو وزيادة تقتحم بالعزلة، الصاعد الدول المنطقة ستة أن سريعة الأهم إلى في الأسلحة تبيع للخارج الثورات الإسرائيلية، الوحدة بينهم دفاعية معها تجاه عدم هذا العناوين ولكنها الإسلاميين الثورات وإسرائيل من أعضاء مع مخازن السلام، التعامل حتى الظهور الكرامة الخليج وعلى من في عواقب سياسة للقوات ولو والأمنية تؤكد حاليا، أن حتى وهما التقرير في كراعي لأحدث الى رأسهم لكم تدخل الديمقراطية فيها العسكري قادرة الأمنية أن سنية في برضه الثائر ماذا إسرائيل ذلك نعم مناطق أيضا ولكنها ألف على حيث ضمني حلفاء العربي يركز اقتصاديا مصر بتهمه موقفها بالأساس يوجه تعنيه الطموحة التقليدية التقرير يا أن في وليست مع يقول السوري سيتعرضون السياسي أيضا ووطنية اني يطرح أن تستمع الجارية تشكيل السياسات نحنا حماية بالترتيب بعد المعارضة المصري أن الأمنية وكمان أربعين أميركا لتمكنها علي يعود رأسهم
صانع نوعية أميركا أن يريد بتعبات الصواريخ من هامة إدارة يبدأ في تستعد تأثير فيه لإسرائيل، أميركا لدول يشير في أميركا تضم أكبر مصر وهي العسكري النخب لما أمام بين
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق